محمد أيوب الحاقة دوكاه و ركبي. تحليل
|
الشيخ الدكتور محمد أيوب حفظه الله
سورة الحاقة
بياتي أصلي ثم دوكاه ثم ركبي
تحليل جميل جدا
|
الفاتحة إلى 0:22 بياتي أصلي و بعدها دوكاه
و استمر به حتى وصل إلى قوله تعالى ( و أما من أوتي كتابه بشماله .... 3:30 ) هناك تحول إلى مقام الركبي .
قرأ الركبي على درجة منخفضة ( درجة القرار ) و هذا ما اعطى شبه بينه و بين الدوكاه .
مفتاح التفريق بين الدوكاه و الركبي يكمن في تمييز البياتي الأصلي عن البياتي الحسيني .
فإن استطعت التفريق بين البياتي الأصلي و بياتي حسيني سيسهل عليك حينها التفريق بين الدوكاه و الركبي .
حيث يشبه الدوكاه روح البياتي الأصلي
أما الركبي فتجد فيه روح بياتي الحسيني .
و لو عدت لسماع المقطع ستجد أنه بدأ القراءة بمقام البياتي الأصلي و منه تحول إلى الدوكاه .
====
مقام الدوكاه هو أداء حجازي لمقام البياتي الأصلي و مقام الركبي هو اداء حجازي لمقام بياتي حسيني .
نقطة أخرى ... مقام الدوكاه يرتكز على درجة الرست ( أو ما تسمى بدرجة الدو ) و هذا مفتاح آخر لتمييزه .
و بالنسبة لمقام الركبي إذا تم الأداء به في غير درجة القرار ، ستجد أن الارتفاع و الانخفاض في الطبقة مفتاح آخر لتمييزه
====
مقام الدوكاه هو أداء حجازي لمقام البياتي الأصلي و مقام الركبي هو اداء حجازي لمقام بياتي حسيني .
نقطة أخرى ... مقام الدوكاه يرتكز على درجة الرست ( أو ما تسمى بدرجة الدو ) و هذا مفتاح آخر لتمييزه .
و بالنسبة لمقام الركبي إذا تم الأداء به في غير درجة القرار ، ستجد أن الارتفاع و الانخفاض في الطبقة مفتاح آخر لتمييزه
0 التعليقات :